يا شقيقة أنفاسي .. ألا تعلمين أنّ عشقَكِ رَضَوِيّ الوجودِ سُليمانيّ البقاء ؟
يا رفيقة وجعي .. قبْل أنْ تتفوّهي .. أنا قلتُ لبّيكِ
وأنتِ تضعين معطفكِ .. تمهّلي .. قدْ أكون مبعثرًا بين حاجاتكِ الداخلية ..
بين جيدكِ والنهدين اصلُبيني .. إنّي أعشقُ الشهادةَ واقفا
ما الحب إنْ لمْ يسكنه الوجعُ يا شقيقة نبضي ..؟
أتعبني حبكِ وأنتِ المتعبةُ بأنوثتكِ يا شقيقة نبضي ..
شكرا يا أبانا آدم لغوايتك و غوايتنا ..
فأي حياة كانت ستكون لولا لذة التسكع في تفاحة أنثى مكتملة التخمر ..
سبحان من وزع اللذة بين أن أشتاقك و أن أشتهيك
كم جيشا من ضاربي الطبل يلزمك كي تداري نبضي الساكن أحشاءك يا امرأة ولدت في كفي ؟؟